التخطي إلى المحتوى الرئيسي

كلمة

بحث هذه المدونة الإلكترونية

الصفحات

الرئيسية
من أنا

عرض المشاركات من ديسمبر, ٢٠١٦

عرض الكل

المشاركات

قصيدة (حوارية في مقام الليل) للشاعر محمد محمود البشتاوي

مرسلة بواسطة Unknown في ديسمبر 18, 2016

الحصول على الرابط
Facebook
Twitter
Pinterest
بريد إلكتروني
التطبيقات الأخرى

الأحزان العادية - عبدالرحمن الأبنودي

مرسلة بواسطة Unknown في ديسمبر 09, 2016

الحصول على الرابط
Facebook
Twitter
Pinterest
بريد إلكتروني
التطبيقات الأخرى

المزيد من المشاركات

تابعنا على الفيس بوك

اقرأ أيضا

انطردي الآن من الجدول .. هشام الجخ

انطردي الآن من الجدول موتي فالكلُّ هنا ماتوا وأنا اعتدتُّ حياتي أرْمَلْ واعتدتُّ الهَجْرَ بِلا سَببٍ وبِرَغمِ الحِيرَةِ لَمْ أَسْأَلْ وَظَلَلْتُ أُسَجِلُ أَسْماءً وَأُسَطِّرُ خاناتِ الجَدْوَلْ ظُنِّي إِحْسَاسَكِ ما شِئْتِ فَأَنا مَلِكٌ لَا أَتَوَسَّلْ لَا أَبْكِي لِفِرَاقِ حَبِيبٍ أَوْ أَتَرَجَّى أَوْ أَتَذَلَّلْ رِقَةُ شِعْرِي قَوْلٌ إِفْكٌ فَفُؤَادِي مِنْ صَخْرٍ جَنْدَلْ عَلَّقْتُ نِسَاءً فِي سَقْفِي وَجَلَسْتُ فَخُوراً أَتَأمَّلْ وَغَزَوتُ عُيونَاً لَا تُغزَى غَافَلتُ رُمُوشاً لا تَغْفَلْ وَزَرَعْتُ النِّسْوَةَ فِي أَرْضٍ لا آخِرَ فيها أَوْ أَوَّلْ دِكْتاتُوريَّاً إِنْ أُعْطِي دِكْتاتُوريَّاً إِنْ أَبْخَلْ وَقَّعْتُ أنا صَكَّ الهَجرِ فالحاكِمُ يَعْزِلُ لا يُعْزَلْ فانطردي الآن من الجدول غيبي فَلَكَمْ قَبلَكِ غابوا لا شَيْء يَجِيءُ وَلا يَرْحَلْ ما الوَرْدُ إذاً لَوْ لَمْ يَذْبُلْ ما الشَّمْسُ إِذاً لَوْ لَمْ تَأْفُلْ لا تَنْتَظِرينِي نِسْناسَاً أَقْبَلُ يَومَاً أَنْ أَتَسَلْسَلْ وَيَجِيءُ النَّاسُ إلى قَفَصي لَيَرَوْا عُشَّاقَاً تَتَحَوَّلْ تَ

يا حبيبي.. خلف بن هذال العتيبي

كلمات هذه القصيدة من أروع وأفصح الكلمات.. وذلك لأن بها من الطباق والجناس وباقي المحسنات البديعية الكثير والكثير.. وقد غناها الفنان القطري علي عبد الستار.. والآن أترككم مع الكلمات ياحبيبي ترى القلب بعدك سرح وأنجرح جرح ما شفت مثلـه جريـح المحبـة تجـر المواليـف جـر الشجـر وأنـت الأرواح جرّيتـهـا أنت سبّة جروحي اللي جت وأرهجت رجّة العمر وإن جيت أبا قوم أطيح ساقني سم من طعـم سمسـم نسـم وأنقسـم نصـف قلبـي وناديتهـا قلت يا ناعس الطرف وش ذا الجفا ما صفى الجو حتى معك نستريـح قال من جرّب الحُب يلقـى الشقـا ما بقـى غيـر رجلـك وعنيتهـا قلت من شافكم ياسمي البحر أنتحر وأرخص الـروح علـم صريـح صابر مثل صبر الجمـل للحمـل ليـت الأقـدام سـارت وسرّيتهـا قال يا مرحبا دق راس الجرس والحـرص لا تسولـف بعلـم فضيـح أحفـظ الراس بالباس والنـاس لا تطلـع رحمـة فيـك سويتهـا قلت ياسيد البيض يا أبيض غضيض الحظيظ الذي عاشرك يا مليـح عشرتك تنشرى بالذهـب يا ذهـب ذا وإذا ذابـت الكف وأوذيتهـا

أرض الأندلس .. عبد الله الشهري

إني بأندلسٍ أهيمُ فـيا أخي، عـلـّل بذِكر حديثهـا قـلبي الظمي في ذلك الفردوس أشرَق شمسُنـا حينـًا .. وكنـّا للثريـا ننتمي كنـا السِراج ، أقـام يزهـرُ عندمـا سرَت البريّةُ في ضلالٍ مبهم فلقـد خُلقـنـا كي نكونَ أعِـزّةً .. " الله أكبر" بالفــؤادِ وبالفَـمِ والله في القرآن أخبر أنه : " للمُسلمِ التمكين .. لا المستسلمِ " بالله إن زرتَ المغاني مـرةً عـرِِّج علـى أهلـي هنـاك وسلِّـمِ كانوا الملوكَ على الزمَان و قارنوا الجَوزاء و اصطفوا جِوار الأنجُم و إذا سألتَ فلم تُجِـبكَ طُلولـُهم فاشـرَق بدمعـك أو فغُـصَّ بعلقَـمِ يا أرضَ أندلسَ الحبيبة كلـِّمي إني بكيـتُ علـى فِراقِـكِ فاعلمِـي لم تُنسِني الأيـامُ صَوتَـكِ عِندمَـا ناديتنـي فصَمَـتُ لـمْ أتكلـَّمِ وقعدتُ عَن أرضٍِ ُتبادُ وعن رُبَى سَعِدت قروناً في ظِلالِ المسلِـمِ ذُبْـنَـا شَـوقـًا للقـائكِ يا أرضَ الفردَوسِ المفقـودِ الشمسُ تنـاديكِ تعَـالَـيْ لمكانِـكِ في المجدِ وعُودي يَا ويحَ عُـبّادِ الصليـبِ بحِقدهِـم هدَمـوا منـارَ حَضَـارةٍ وتقـدُّمِ لم يشفِ غِـلهُمُ مدائـنُ حُرّقـت ومساجِـدٌ امتهِنـت وأنهـارُ الـدَّمِ حتى

الإبلاغ عن إساءة الاستخدام

مواقع تفيدك

موسوعة أدب
موسوعة الشعر العربي
وكالة أخبار الشعر العربي
أوزان الشعر العربي
تعلم التدوين باحتراف

‏يتم التشغيل بواسطة Blogger